نموذج مشرف من نزيل بدار أيتام إلى دكتور جامعى

متابعة حامد خليفة

عاش يتيم الأب والأم، وعاش في دار أيتام ثم من دار أيتام إلى معيد جامعي. وأصبح أول معيد من أبناء دار رعاية أيتام بالشرقية.
هذه هي النماذج المشرفة التي نصدرها لحيل الشباب ليقتفوا أثرها ويسيروا على نهجها.
وبهذه المناسبه قال فرحتى لا توصف، وربنا عوضني خير، وعوض تعبي وحقق حلمى.
ذال الشاب الذي منذ أن فتح عينيه على الدنيا وجد نفسه فى دار أيتام فنشأ بين نزلائها حتى إلتحق بكلية التربية الرياضية جامعة الزقازيق فواصل فيها تفوقه حتى أصبح الأول على دفعتة وبالفعل تم تعيينه معيدا فيها.وأصبح دكتور جامعي
هذا القدوه هو الشاب عبدالله شكرى موسى صاحب الـ«٢٢» عاما والذى قدم نموذجا لأقرانه من الشباب فى التفوق والإجتهاد وعدم الإستسلام للظروف، والحرص على تحقيق النجاح..
ويضيف: حرصت خلال دراستى على العمل للإنفاق على نفسي، وحققت أمنيتى بأن أكون لاعب كرة قدم فى النادى الإسماعيلي، الا أن إنشغاله فى العمل والدراسة حال عدم إستمراره فى لعب الكرة.
نموذج مشرف للشباب ويستحق كل الإحترام والتقدير

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Inline Feedbacks
View all comments
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x
Scroll to Top
انتقل إلى أعلى